أشهر ما قيل في القديسة فيرونيكا جولياني

3٬819

– الطوباوي البابا بيوس التاسع:

“إنها ليست قديسة وحسب إنها عملاقة في القداسة.”

– البابا بيوس السابع:

“هي منارة تشع قداسة، وقداستها كفيلة وحدها بأن تحصن الكنيسة بوجه سخرية وأتهامات أكثر فلسفات الملحدين كبرياء وشراسة.”

– القديس البابا بيوس العاشر:

“إن المواضيع التي عالجتها البتول فيرونيكا، بمساعدة أكيدة من الله، ستكون ذات منفعه كبيرة للذين يجتهدون لتحصيل الكمال المسيحي.”

– الكاردينال بيترو بلاتسيني:

“على رسالة القديسة فيرونيكا أن تبدا تؤتي ثمارها في الكنيسة…. يجب التوقف عند ناحية التكفير التي تملأ قسماً كبيراً من يوميات القديسة وتمنحنا حق اعتبارها “المعلمة بإمتياز لعلم التكفير”… إن اليوميات هي تعليم، شهادة، ورسالة مستمره لا تستطيع كنيسة المجمع الفاتيكاني الثاني ويجب عليها ألا تتجاهلها إذا ارادت استخدام كل طاقاتها لانطلاقة جديدة. إن موقفاً علنياً واحتفالياً من قِبل الكنيسة يمكن أن يعطي من جديد لرسالة القديسة  الخلاصية الزخم الذي تستحقه.”

– المونسنيور أوستاكي، أسقف شيتادي كاستلو:

“تستطيع هذه المرأة أن تدير إمبراطورية باسرها.”

– الكاردينال لوشيدوم باروكي:

“أن الإنعامات الفائقة الطبيعة التي منحها الله لفيرونيكا، قد شرحتها بمقدار كبير من الوضوح والدقة في التعبير، بحيث جعلت من كتاب “اليوميات” إحدى النصوص الصوفية المقدسة الأكثر كلاسيكية.”

– الكاردينال لويجي شابي، لاهوتي لدى الكرسي الرسولي:

“اعتبر عن تمنياتي الحارة لكيما تضحي رسالة فيرونيكا اكثر إنتشارا وفعالية، لخير البشرية بأسرها، وذلك من خلال رفعها إلى مصاف معلمة الكنيسة الجامعة، إن رأى الأب الاقدس ذلك مناسبا.”

– الاب بيترو بيزيكاريا:

“يطيب لي الرجاء بأن تلاقي “اليوميات” تأييد الكثيرين، وتستطيع أن تفيد العديدين في تقدمهم الروحي، وان تكون أيضا سبب تعزية وتشجع في زمننا هذا المُترع بالفساد بقلة الايمان وبالجحود.”

– الاب ميتوديو دا نبمرو الكبوشي:

“تـُصف “اليوميات” من بين أسمى الآداب الصوفية في كافة الأزمنة”.

– الأب جوكوندو باليارا الكبوشي:

“إن تصوف القديسة فيرونيكا يفرض ذاته كل يوم أكثر على انتباه الدارسين. فهذا الفيض من اختباراتها الحياتية، المدونة بعفوية فور حدوثها وبوصف دقيق لظواهر فائقة الطبيعة وغير مالوفة وببساطة السلوب الذي يبتعد عن كل عناية بالشكل مقدماً الاحداث على حقيقتها وبدون التباس، إضافة إلى المستوى الرفيع للغاية للمخاطبات الإلهية التي لاتجد لبعضها أثراً في كتب اخرى كل ذلك، سمح للباحثين المعاصرين أن يصنفوا القديسة فيرونيكا جولياني في ذروة مصاف الأنفس المتصوفة عبر كل العصور.”

– لازارو أيرياتي الكبوشي:

“إن ماهو لافت للنظر بالأكثر لدى القديسة فيرونيكا ، ليس الإماتات الكبيرة، ولا حتى وفرة الظواهر الصوفية: بل فيض النور الصوفي، المشروح بدقة التي فاقت شروحات المتصوفين، بمن فيهم القديس يوحنا الصليب، في حقل المخاطبات الإلهية المتعددة تلقتها.”

– بيارو بارجيليني، كاتب:

“إن الصفحات التي دونتها الكبوشية العملاقة تـُعتبر من أروع واسمى ما كُتب في الأدب الصوفي. فحينما سيتم، كما نأمل، إعلان ‘تلميذة الروح القدس’، ‘ملفانة’ فتكون سيرة حياة القديسة فيرونيكا قد اكتملت.”

– م.ف.دوس، الناطق بإسم أكاديمية العلوم في باريس:

“إن القديسة فيرونيكا هي اسمى موضوع دراسة والأكثر ضرورة بعد الإنجيل.”

– الكاردينال بياترو بالتسيني:

“إرتأى قداسة البابا لاوون الثالث عشر، شخصياً، بأن القديسة فيرونيكا جولياني قد تكون تم تزيينها بقدر كبير جداً من النِعَم الفائقة الطبيعة بحيث أن ما فاقها في ذلك سوى والدة الله وحدها”.

– س. راغازيني، لاهوتي:

“ما من اختبار مريمي… غني وعميق لهذه الدرجة؛ فهو يُبقي لدينا إنطباعاً واضحاً في كوننا في حضرة إبنة مُميّزة لمريم بشكل فريد للغاية”.

مواضيع ذات صلة